تقرير عن الصحة العامة

هذ تقرير عن الصحة العامة نسرُد فيه كُلّ مَا يتعلّق بالصّحة العَامّة من أمور هامة تتعلق بصحة الرجل والمرأة والطفل، وسنتطرق من خلال هذا التقرير إلى ذكر كُل مَا هُو من شأنه أن يؤثّر سَلبًا أو إيجابًا على الصحة العامة، حيثُ مِن واجبنا أن نحافظ عَلى الصحة العامة من خِلال العديد مِن الإجراءات والفعاليّات التي من شأنِها أن تعزز مفهوم الصحة عند الجَميع، فمن حقّ كُل فرد أن يحظى بمكانٍ صحية يعيش فيه هُو وأسرته دون التعرض لملوثات البيئة التي تنغص علينا حياتنا، ويتم ذكر جميع الأمور التي من شأنِها أن تؤثّر على الصحة العامة ولو بشكل غير مباشر، كما نُحاول أن نتطرق إلى الحلول إن أمكن ذلك، وسيشتمل تقرير عن الصحة العامة على العديد من الأمور التي سنتعرف عليا الآن.

تقرير عن الصحة العامة قصير

تقرير عن الصحة العامة قصير
تقرير عن الصحة العامة قصير

الصحّة العامة هِي الحالة الجسميّة، والعقلية، والاجتماعية، والروحية، أي خلو الإنسان من اي مرض كان جسمي كالانفلونزة مثلا عقلي كمتلازمة دون ،وروحي كالشعور بثقل المعاصي والاستقرار الروحي في الجسد ،للارتقاء بالصحة ،واطالة الحياة ،وايجاد طرق العلاجة للامراض الفتاكة ،وايجاد العلاج لتلك الامراض من خلال المنظمات الصحية المحلية ،والمنظمات غير الحكومية فهنالك الأمراض المعدية وهي الأمراض التي يمكن السيطرة عليها، على سبيل المثال، العمل على تحسين الصحة العامة، وإتاحة مياه شرب وغذاء نظيف. ام الأمراض غير المعدية وهي الأمراض التي يمكن التحكم فيها من خلال التثقيف الصحي بأفضلية التمارين الرياضية، والنظم الغذائية، وتشريع حظر تدخين التبغ في الأماكن العامة.

وللصحة العامة تقنيا تستخدمها مثل الطرق المباشر من خلال سن القوانين لتحصين ضد الامراض والتشريع لحظر الدخين في الطرقات العامة اما الطرق غير المباشرة مثل نشر الوعي بين افراد المجتمع والارشادات العامة حول الصحة العامة للفرد ، حيث يتوفر تعليم وتدريب الصحة العامة عبر أرجاء العالم أجمع من خلال مدارس الطب، مدارس الصحة العامة، ومدارس الشؤون الصحية.
تتأثر الصحة العامة بالعديد من العوامل، تتضمن مكان السكن، والعوامل الوراثية، والدخل، والتعليم، والعلاقات المجتمعية. ويعرف هذا كله بـ ”المحددات المجتمعية للصحة. وتضطلع الصحة العامة الحديثة بمواجهة هذه التفاوتات الصحية عن طريق تأييد السياسات القائمة على السكان والتي عن طريقها تتحسن الصحة لكامل السكان .

عقب انخفاض معدل الأمراض المعدية في الدول المتقدمة خلال القرن العشرين، بدأ التركيز على الأمراض المزمنة من ناحية الصحة العامة مثل السرطان، وأمراض القلب.

Scroll to Top