بطاقات شكر للمعلمة مكتوب عليها عبارات تقدير وإمتنان للمُعلّمة، تُعتبر المعلمة هي بمثابة الأم للطالب والطالبة، فهي لا تعلهم الدروس فقط، بل تعلمهم الأخلاق الرفيعة والصفات الحسنة.
التربية والأخلاق هي عُنوان كل طالب نشِيط ومجتهد وناجح في دراسته، فمهما رسمنا من عبارات الشكر والتقدير والإمتنان لن نفي ولو بمقدار ذرة واحدة، إلى هذه الإنسانة الجميلة صاحبة الروح الطاهر، التي كرست وقتها وجهدها وحياتها من أجل تنشئة جيل مُتعلم ومثقف، مُضي بالأخلاق الحميدة، يعكس تعاليم ديننا الحنيف.
المعلمة هي الإنسان الوحيد، الذي يعمل من أجل هدف وليس من أجل المال، فهي التي حملت على عاتقها، تخريج الأجيال التي تُكمل مسيرة العلم والتطور من بعدها، لذا فإن هدفها ورسالتها واصحة هي ” التربية والتعليم” فلا يتحقق التعليم من دون التربية، لذا فإن المعلمة تقوم أيضًا بدور الوالدين بتربية الأبناء وتبذل الجهد المضاعف لغرس العلم في عقولهم.
أقل ما نُعبر به عن حبنا وإخلاصنا ووفائنا لهذه الإنسان الراقية، هي كلمات شكر وتقدير وإمتنان على ما قدمته لنا من عطاءات ومساعدات وإرشادات كانت سببًا للوصول إلى طريق التفوق والنجاح.
بطاقات شكر وتقدير للمعلمة
أكثر الكلمات رونقاً وأغزرها معنىً هي تلك التي تخرج لإنسان كان له بصمة كبيرة في حياتنا، والمعلمة هي شخص يستحق منا كل الشكر والتقدير، لأنها كانت سبباً لما وصلنا إليه وحققناه في يوم من الأيام .
بطاقات شكر وتقدير وعرفان إلى المعلمة أقل ما نعبر لها عن حبنا ووفاءنا وإمتنانا لها على ما قدمته لنا من عطاءات وتضحيات .