شعر عن السيدة زينب 2025 عليها السلام مكتوبة نقدمها من خلال الخطوات التالية التي تفرد من خلال هذا الموضوع من أجل طرح هذه الكلمات الرنانة عن السيدة الحوراء زينب عليها السلام، التي حملت في بطنها الحسن والحسين، خيرت الشباب المسلم، أحفاد رسول الله عليه الصلاة والسلام، وأبناء علي عليه السلام، فقد خلدت الكلمات أرواحهم الطاهرة إلي الأبد، فقد تمكنا من طرح العديد من الفقرات المميزة عن زينب من خلال الموضوع في الأسفل، فهنالك الكثير من الكلمات التي تجعلك تذهب إلي أبعد ما تستطيع لتشعر بالقيمة الذهبية لسيدة زينب، علي أثر هذه الكلمات المؤثر نقدم لكم شعر عن السيدة زينب 2025 عليها السلام مكتوب.
شعر عن السيدة زينب 2025 مكتوب للسيدة الحوراء
نقدم لكم مجموعة من الأبيات الجميلة عن الحوراء زينب عليها السلام، التي ترقد روحها بعد سنوات من البكاء علي رحيل الحسين عليه السلام، فقد ذرفت بدل الدموع دما حتى أحمرت وجنتاها، وفقدت الأحبال الصوتية الكلام.
*بزينب فخرا* أنها أخذت من علم *جدها رسول الله *ومن شجاعة أبيها علي *
*ومن صلابة *أمها فاطمة *ومن حلم *أخيها الحسن *ومن جهاد أخيها الحسين *
*فا صبحت* ملتقى فضائل* أهل البيت* عليهم السلام جميعاً. **
كانت زينب* سيف الحسين الناطق .*
وتلك فضيلة أخرى* من فضائلها .*
قتلوا الحسين *لكي يسكتوه *
فنطقت عن لسانه* زينب,وما استطاعوا إسكاتها .*
كما كانت فاطمة *الزهراء أم أبيها في المدينة *
فقد كانت زينب* أم أخيها *الحسين في كربلاء .*
عندما كان الحسين يلفظ* أنفاسه الأخير* ,قايسا من كل الرجال ,*
كان قلبه مطمئنا بان* أخته زينب *ستحمل رايته ,وستنصبها في كل مكان ,*
حتى لا يبقى على وجه *الأرض رجل واحد لم يسمع باسم الحسين ,*
ولا امرأة واحدة لم تروي *قصة عاشوراء ,ولا طفل واحد *لم يحفظ اسم كربلاء .*
عندما صرخت* زينب في وجه يزيد قائله:*
إني لاستصغر قدرك* واستعظم تقريعك *
لم تكن تستهدين* يزيد فحسب , وإنما كانت *تعلن عن نهاية
إمبراطورية الشر *التي كان يمثلها ذلك الخبيث .*
لقد القي القدر* عليها مره واحده* بكل خمائل ألنبوه ,*
فتحاملت على نفسها* , وحملت رايتها ,* وتحملت مسؤوليتها , لتقول للعالمين*
إن حمل الرسالة ثقيل* , فلا يجوز التهاون في حمله .*
” لقد تعلم *الصبر *من زينب كيف يصبر ؟**
لو كانت زينب *رجلاً، لكانت الحسين *
ولو كان* الحسين امرأة، لكان زينب *
إنهما شخص* واحد في* قالبين مختلفين*
لقد كرم الله *النساء مرة أخرى، *فجعل منهن زينب.
كانت زينب* هي المرأة التي يجب أن تكون *
وفي الوقت *الذي* يجب أن تكون *
وفي الشكل *الذي يجب أن تكون *
لقد أبت عدالة* الله إلا أن* تكون إلى جانب* رجل عظيم كالحسين، *امرأة عظيمة مثل زينب. *
كما لبس الحسين ع *رداء أبيه علي ع في مواجهة *الباطل، فقد لبست زينب *عباءة أمها فاطمة (ع) *ووقفت إلى جانبه. *
لقد أثبتت زينب أن* امرأة واحدة *يمكنها أن تتحدى*،بإذن لله،إمبراطورية بأكملها* وأن تساهم في تقويضها أيضا*
في النهاية رحم الله علي ع و الحسين ع الذين صنعوا المجد من أجل المسلمين، فقد تمنا في الفقرات السابقة أن نقدم تشكيلة من الكلمات التي تمس القلب في الحديث عن زينب، فمن اجل المزيد من الفقرات المشابهة تابعونا علي الدوام من أجل كل جديد وحصري عبر صفحات الإنترنت.