الصدق منجاة اسجل موقفا مر بي ارى أنه لم ينجني فيه إلا صدقي

الصدق منجاة ولو أن الكذب منجاة كما يقول البعض فالصدق أنجى فيصاحب الصدق النجاة الدائمة والكذب قد يصاحبه بعض الصدف التي تنجح لكن معظمها يؤول للكشف ومعرفة الحقيقة مما يدخل صاحبها ضمن قائمة الكذاب و لا يحافظ على مكانته الكريمة بمجتمعه فالانسان الصادق يلجأ له الجميع للشهادة و ايداع الامانات و الحوار معهم وأخذ النصيحة والمشورة منهم فيتوارد هذا السؤال للصف الثاني ابتدائي ضمن درس الصدق فبداية الدرس يطلب المعلم من طلابه ذكر بعض المواقف التي اضطر للكذب و آلت تلك الفعلة لأذيته وكشفه كما طلب ذكر المواقف التي مر بها الطالب ولم ينجه فيها إلا صدقه وتسهيلا عليكم سنرفق لكم بعض المواقف عن الصدق بأنه منجاة وينجي صاحبه من خلال بعض المواقف.

 

 

اسجل موقفا مر بي ارى أنه لم ينجني فيه إلا صدقي

اسجل موقفا مر بي ارى أنه لم ينجني فيه إلا صدقي
اسجل موقفا مر بي ارى أنه لم ينجني فيه إلا صدقي

سندرج لكم مجموعة من المواقف التي تمر بنا نقف بين الصدق والكذب وينجينا فيها صدقنا لا كذبنا فالصدق منجى وقول الصدق يبعدنا عن المواقف المحرجة والدخول ضمن المكذبين ومن اختلت اخلاقهم.

  1. حضرت إلى المدرسة ذات يوم وكنت قد أهملت الواجب فسألني المعلم عن السبب فصدقته القول له تكاسلت وأهملت فقام المعلم بتوجيه النصيحة لي وساعدني على ترتيب وقتي بين العلب والمذاكرة وأداء واجباتي فكان ذلك سببا في حفاظي على أداء واجباتي دائما فشكرا للصدق وشكرا للمعلم القدوة.
  2. ذهبت ذات يوم للمحاضرة متأخر بسبب اتأخر بالاستيقاظ سألني الدكتور عن سبب تأخري ترددت بالكذب عليه بأن السيارة قد تعطلت ولكن قررت أن أقول الحقيقة وقد قلتها بالفعل و إذ بدخول الدكتور صديق دكتورنا الذي صادف تواجده معي بالسيارة فلو كذبت لتم كشفي فقد انجاني صدقي.
  3. كنت ألعب أنا و أخي الكبير مع أولاد جيراننا على سطح المنزل لعب أخي بالكبريت و اولع نار وعند نزولي للبيت سألتني أمي بأن هناك ريحة دخان بملابسي بعصبية خفت وقلت الحقيقة بأننا أولعنا نارا على السطح فتلاحقت أمى و طلبت المطافي وتم إطفاء النار فصدقي هنا أنجاني و انجى أخي الحمد لله.

 

لقد أرفقنا لكم مجموعة من المواقف التي يظهر فيها بأن الصدق ينجي وعكس ما يقال بان الكذب ينجي صاحبه ويخلصه من المواقف المحرجة بل يزيدها فالكذب لا يعمر بل يزيد الطين بله ويدخل صاجبه لمتاهات وضمن مواقف لا يحسد عليها كما تم ادراجه بمقالنا.

Scroll to Top