جمع معلومات في قضية من قضايا الشباب لغتي الخالدة للصف الثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني، اجابة سؤال اختار قضية عن قضايا العمل ثم اكتب مقالا حولها مقال قصير عن قضايا العمل في السعودية لمادة لغتي ثالث متوسط ف2 قضايا العمل والعمال في السعودية، ان هذا السؤال أحد المتطلبات الدراسية التي يهتم بالإجابة عليها الكثير من الطلاب، ولهذا يسرنا عبر موقع فهرس التعليمي ان نقدم لكم في هذا فهرس الإجابة كاملة حول هذا السؤال، فنتمنى ان تستفيدو من الإجابة، ونوعدكم بتقديم المزيد من الحلول الخاصة بالمنهاج السعودي في مقالات أخرى فتابعونا.
جمع معلومات في قضية من قضايا الشباب لغتي الخالدة ف2
اجابة سؤال اختار قضية عن قضايا العمل ثم اكتب مقالا حولها مقال قصير عن قضايا العمل في السعودية لمادة لغتي ثالث متوسط ف2 قضايا العمل والعمال في السعودية.
الاجابة هي:
يعاني العمال في مجتمعنا من العديد من المشاكل وخاصة فِي البنية التحتية وكذلك في مجال الأمن والأمان الذي يخص الحياة العملية للعمال، فالعديد من الأعمال في مجتمعنا خطيرة وخطيرة جدا، فهناك من يحمل المواد الخام التي تخص البناء على ظهره دون أن يراعي رب العمل ما الوسائل التي من الممكن أن تخفف من أضرار الإقدام على هذا العمل، ولا انتهاء فعلي أو إنتهاء جذري لهذه المسألة التي تأتينا في النهاية بالعديد من التساؤلات لتستدعي اهتمام من ذَوي المناصب العليا ومنهُم وزارة العمل وكذلك الطواقم التي أخذت على عاتقها مسؤلية حفظ العمال وسلامتهم.
- انخفاض الأجور:
فالعامل لا يحصل على الأجر الذي يستحقه مقابل المجهود الذي يبذله في العمل، رغم اتقانه للعمل والالتزام بعدد ساعات العمل الذي تحدده له المؤسسة، ولذلك فالكثير من الشباب يعزفون عن العمل في بعض المهن وأهمها المهن الحرفية نتيجة انخفاض الأجر مقابل الجهد.
- ارتفاع نسبة البطالة:
كل الدول يوجد بها نسبة بطالة وخصوصا الدول العربية التي تعاني من ضعف الاقتصاد مما يؤدي إلى الاستغناء عن عدد كبير من العمال رغم الخبرة والكفاءة، ولا يجد العديد من الشباب العمل الذي يتناسب مع طبيعة تعليمهم وخبراتهم فيلجأون إلى الأعمال البعيدة عن تخصصاتهم أو قبول أعمال بأجور منخفضة للهروب من شبح البطالة.
- ارتفاع الأسعار:
كما يعاني العمال والموظفين كذلك من مشكلة ارتفاع الأسعار مما يجعل الدخل الذي يحصلون عليه من العمل غير كافي لتلبية احتياجاتهم واحتياجات أسرهم.
- التمييز والعنصرية:
يجب أن يكون التمييز بين العمال والموظفين قائما على الكفاءة وحسن أداء العمل، ولكن ما يؤدي إلى إهدار حقوق العمال هو تمييز بعضهم على حساب آخرين أكفاء لاعتبارات شخصية لا علاقة لها بالعمل.