افترقت اليهود تجاه موقفهم من المنكرات الى ثلاث فرق كل منهم اتجه الي اتجاه وراي مختلف لان اليهود في الاساس فئة لا تتفق مع شيء حتي مع انفسهم وليس فقط مع المجتمعات التي تحيط بهم واليهود لم يكن لهم موقف على مر التاريخ رجولي او حميد بل دائم كانت مواقفهم مخزية وذكرهم القران في اكثر من موقف لهم كان سلبي ومخزي ويدل على قذارة هذه الفئة الاقلية التي سوف تهزم لا محال وسوف يدعس المسلم على عنق كل يهودي صهيوني قذر حقير نال غضب الله سبحانه وتعالى
افترقت اليهود تجاه موقفهم من المنكرات الى ثلاث فرق
انقسم اليهود في موقفهم من المنكرات الي ثلاث فرق وثلاث اراء كل وفرقة لها راي مختلفة عن غيرها وسوف اقوم بذكر هذه الآراء الان في هذا فهرس من باب التشهير في هذا القوم القذر الحقير الذي نال غضب الله سبحانه وتعالي وهي كتالي
- الفرقة الأولى اعلنت انكارهم ونهيهم على كل من اعتدوا واحتالوا في الصيد ولم يحلوا الصيد
- والفرقة لثانية اكتفت فقط بالإنكار ولم تنهيهم عن هذه الفعل
- الاخيرة وقعت في الفعل ولم تنهي ولم تنكر هذه الفعل
هذه مواقف بني صهيون الثلاثة من قضية المنكرات والتي انقسموا فيها الي ثلاث فرق فرقة انكرت ونهت وهي الفئة المؤمنة منهم والفرقة الثانية انكرت موقفهم من الصيد ولكن لم تنهي والفرقة الاخيرة لم تنكر ولم تنهي وفعلت هذا الفعل المحرم من قبل الله سبحان وتعالي