من خلال قرائتنا لقصيدة جبل طويق للاديب عبدالله بن خميس نقدم لكم شرح معاني القصيدة، وهناك العديد من الاعمال الفنية الجميلة للمؤلف، ويمكن الاطلاع عليها من خلال مواقع الانترنت والتي تهتم بشعر عبدالله بن خيمس، وتعد فكرة رائعة ان يخصص الانسان وقت من يومه للقراءة والدراسة لكي يزيد من مقدار معارفة، ولا ينبغي ان تفرض على نفسك قراءة موضوع معينة من العلوم المعروفة على وجه الارض، وانما يمكن ان تقرا ما تميل اليه نفسك، لان ذلك سوف يضمن لك ان تحصل على الابداع في هذا المجال، ولا يمكن للشخص ان يصل الى مستوى الابداع في عمل ما الا اذا كان يحب هذا العمل، ان القراءة احد اهم الاشياء التي يجب ان يقوم بها المواطن حتى في المستقبل يصبح قادر على بناء مستقبله وبالتالي بناء بلده جنبا الى جنب مع الاف المواطنين الاخرين والذين لهم معرفة كبيرة في تخصصاتهم، ان الشعر والقصائد تلعب دور مهم في المساعدة على التعبير عن مشاعر الانسان ومواساة مشاعره.
شرح معاني قصيدة جبل طويق للأديب عبدالله بن خميس
نعرض في الصورة التالية بعض من ابيات قصيدة جبل طويق:
من خلال القصيدة التي قام الاديب عبدالله بن خميس بتاليفها والتي حصلت على اعجاب الكثيرين، وتحمل القصيدة الكثير من المعاني، حيث انها تصف الشخص القوي والذي يختار ان يعيش في مكان ما، يتميز بالجمال والطبيعة الخلابة، حيث ان هناك العديد من الامور التي يجب مراعاتها، حتى يحصل على حياة كريمة، وهذا الرجل يابه بان يطلب المساعدة من الناس لانه عزة نفسه تمنعه من فعل ذلك. قصيدة جبل طويق تتحدث عن الشجاعة التي يجب على الانسان ان يتحلى بها، ولكنه لا يستطيع ان يستخدمها للدفاع عن اخوته واصدقائه من خطر وهجوم الاعداء الذين يتربصون بنا لكي يسلبوا حقوقنا وثرواتنا التي يطمعون فيها، ولكن بفضل قوة الشخص والتي شببها بالجبل الصامد الذي لا يستطيع احد ان يحركه، فان الشخص بعزيمته يستطيع ان يهزم الاعداء. وتؤكد القصيدة على انه يجب نشر المحبة بين الناس.