قصة رحلة الى الشاطئ مكتوبة، ان قصة رحلة الي الشاطئ من أجمل القصص التي يستمتع في سماعها الكثير من الأطفال وهي من القصص التي تحمل المعنى الحقيقي لمتعه والإثارة والتشويق للكثير من الأطفال الذين يسمعونها، وربما يسعد الكثير منهم في سماعها مراراً وتكراراً، وذلك لأهميتها وجملة الأحداث التي تحملها هذه القصة الشهيرة، بينما يمكنكم الحصول علي هذه القصة كاملة أدناه، حيث أعد لكم فريق عمل صحيفة فهرس تفاصيل القصة كاملة، بينما يستمتع العديد من الأباء والأمهات في قراءه هذه القصة لأطفالهم وخاصة في الليل قبل نومهم، والان نترككم مع قصة رحلة الى الشاطئ مكتوبة كاملة.
قصة رحلة الى الشاطئ للاطفال مكتوبة
يستمتع العديد من الأطفال في سماع القصص التي تحمل الكثير من المواقف المضحكة والتي يكتسبون منها العديد من الخبرات التي تفيدهم في حياتهم العلمية الحياتيه، والان نرفق لكم عبر هذه الفقرة قصة رحلة الى الشاطئ مكتوبة كاملة نتمنى ان تنال إعجابكم.
في يوم من الأيام قررت الذهاب إلى البحر، واقترحت هذه الفكرة على أصدقائي ليذهبوا معي. أخبرت صديقي راشد بالرحلة إلى البحر ولكنه رفض فهو يفضل الذهاب إلى البر لاعتقاده بأنه البر وسيله جيده للترويح عن النفس.
احترمت وجهة نظره بصدر رحب وذهبت وحدي إلى البحر، كان مشهدا رائعا عندما ترى البحر وهو صافي كالسماء الزرقاء وكأنه يقول لي تعال إلي تعال فهنا الراحة والسكينة.
كان الشاطئ جميلا جدا بدرجة إني نمت خمسة ساعات على رماله الدافئة الجميلة كان مشهدا رائعا لا يقدر بثمن، فكم من ناس ملكوا العالم ولكنهم لم يرو هذه الطبيعة الخلابة كم أنا سعيد بهذا اليوم الجميل وكلما أردت الرحيل أقول سوف ابقي دقائق أخرى وكان البحر يقول لي لاتذهب ابقي قليلا وبالفعل بقيت واستمتعت باصطياد السمك ولكنني لم افلح باصطياد إلا سمكة واحده.
ألا وهي سمكة الهامور كانت فرحتي لا توصف باصطيادها فقد كانت أول سمكة اصطادها في حياتي. بعد ذلك رجعت إلى البيت واخذ التعب مني ما اخذ لدرجة إني نمت ساعات طويلة وأنا احلم بأنني مازلت في شاطئ البحر الدافئ. وفي الختام أتمنى الذين لم يحالفهم الحظ بالذهاب للبحر أن يذهبوا فلا تفوتوا عليكم فرصة ذهبية للراحة والاسترخاء .