الاهتمام هنا سيزيد بخصوص كتاب التفسير ثاني متوسط الفصل الدراسي الثاني، وسنكون معكم وإجابة سؤال علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير، فقد خلق الله تعالى الكون كلّه وأبدع في خلقه، وكانت السموات والأرض والجبال والبحار، والنجوم والكواكب، والقمر والشمس من أوضح الآيات التي من المؤكّد أنّ أي انسان قادر على التمعّن بها، وقد أنعم الله تعالى على الانسان بالكثير من النعم التي ميّزه بها عن غيره من المخلوقات، ومن أهمّ هذه النّعم هي نعمة العقل، حيثُ أنّ الانسان من خلال عقله يستطيع أن يُميّز وأن يُفرق بين ما هو مألوف وما هو عكس ذلك، لذلك يُحاسب الله الانسان على أفعاله التي يقدم عليها منذ أن يكتب عليه القلم وبلوغه الحلم، وحتّى الممات، والآن سنتطرّق للاجابة على سؤال علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير.
علل وصف الشمس بالسراج
الشمس والقمر من الأجرام السماوية الهامّة جدًا للانسان والطير والحيوان والنبات، وقد ذكرهما الله تعالى في كتابه الحكيم، ولكن يا ترى ما هي اجابة سؤال علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير ؟، الإجابة بين أيديكم أدناه.
سمّيت الشمس بالسراج لأنّها لا تستمدّ الضوء إلا من ذاتها، والقمر سُمّي منيرًا لأنّه يستمد نوره وضيائه من الشمس.