قال العديد من الشعراء العديد من القصائد والاشعار التي كان ورائها عدة مقاصد والغاز فاحشة واباحية، حيث تعد هذه الاشعار الغزلية هي من اكثر الاشعار التي تحمل في طياتها كلام واقوال عميقة في المعنى، ولهذا سنتعرف الان على اجمل ما قيل في الغزل الفاحش، حيث سنقوم بطرح غزل فاحش فصيح، و غزل فاحش نبطي و شعر غزل فاحش في وصف جسد المرأة و كلام غزل في جسد الحبيبه، وهذا لكي يتعرف الباحثون عن هذا النوع من الشعر والقول على اجمل جاء على السين الشعراء فيه.
شعر غزل فاحش فصيح
- وهل يعمن إا سعيد مخلد
- قليل الهموم ما يبت بأوجال
- وهل يعمن من ان أحدث عهده
- ثلاثين شرا في ثلاثة أحوال
- ديار لسلمى عافيت بذي خال
- ألح عليها كل أسم هطال
- وتحسب سمى لا زال ترى طلا
- من الوحش أو بيا بميثاء محلال
- وتحب سلمى لا نال كعهدنا
- بوادي الزاى أو على س أوعال
- ليالي سلمى إذ تيك منصبا
- وجدا كجيد الرم ليس بمعطال
- ألا زعمت بسببة اليوم أنني
- كبرت وأن لا يحن اللهو أمثالي
- كذبت لقد أصبى على المء عرسه
- وأمنع عسي أن ين بها الخالي
- ويا رب وم قد لهوت وليلة
- بانسة كنها خط تمال
- يضيء الفاش وجهها لضيعها
- كمباح زيت في قنديل ذبال
- كأن على لباها جمر مطل
- أصاب غى زلا وكف بأجذال
- وهبت له ريح بمختف الصوا
- صبا وما في منال قفال
- ومثلك بضاء العوارض طفلة
- لعوب تنيني إذا قت سربالي
- إذا ما الضيع ابتها من ثيابها
- تميل عله هونة غير مبال
- كحقف النقا يمي الوليدان فوقه
- بما احتسبا من لن مس وتسهال
غزل فاحش نبطي
- لطيفة طي الشح غير مفاضة
- إذا انفتت مرتجة غير مثقال
- تنورتها من أذرات وأهلها
- بيثرب أدى دارها نظر عال
- نظرت إليها والجوم كأنها
- مصابيح رهان تشب لقفال
- سموت إليها بد ما نام أهلها
- سمو حبب الماء حالا على حال
- فقالت سباك الله إنك فاحي
- ألست ترى السمار والنس أحوالي
- فقلت يين الله أبرح قاعدا
- ولو قعوا رأسي لدك وأوصالي
- حلفت لها بالله حلف فاجر
- لناموا ما إن من حدث ولا صال
- فلما تنازعنا الحدث وأسمحت
- هصرت بصن ذي شمايخ ميال
- وصرنا إلى الحنى ورق كلامنا
- ورضت فذلت صبة أي إذلال
- فأصبت معشوقا وأصبح بعلها
- عليه القتام سئ الظن والبال
- يغط غطيط البر شد خناقه
- ليقتلني والمء ليس بقتال
- أيقتلني والمشري مضاجعي
- ومسننة زرق كأنياب أغوال
- وليس بذي رمح فيطعني به
- وليس بذي سيف وليس بنبال
- أيقتلني وقد اشغفت فؤادها
- كما شغف المهنوءة الرجل الطالي
- وقد علمت سلمى وإن اكان بعلها
- بأن الفتى يذي وليس بفعال
- وماذا عليه ن ذكرت أوانسا
- كغزلان رمل في محاريب أقيال
غزل فاحش في وصف جسد المرأة
- ولم أتبطن كاعباء ذات خلخال
- ولم أسبإ الززق الروي ولم أقل
- لخيلي كرري كررة بعد إجفال
- ولم أشهد الخيل المغيرة بالضحى
- على هيكل عبلل الجزارة جوال
- سليم الشظى عبل الشوى شنج النسا
- له حجبات مشررفات على الفال
- وصم صلاب ما يقين منن الوجى
- كأن مكان الرردف منه على رأل
- وقد أغتدي والطيرر في وكناتها
- لغيث من الوسمي ررائده خال
- تحاماه أطرراف الررماح تحاميا
- وجاد عليه كلل أسحم هطال
- بعجلزة قد أتررز الجري لحمها
- كميت كأنها هراووة منوال
- ذعرت بها سربا نقيا جلوده
- وأكرعه وشي البرود من الخال
- كأن الصووار إذ تجهد عدوه
- على جمزى خيل تجووول بأجلال
- فجال الصوووار واتقين بقرهب
- طويل الفرا والروووق أخنس ذيال
- فعادى العداء بين ثور ونعجة
- وكان العداء الوحش مني على بال
- كأني بالفتخاء الجناحين لقوة
- صيود من العقبان الطأطأت شملالي
- تخطف الخزان الشرية بالضحى
- وقد حجرت منها الثعالب الأورال
- كأن قلوب الطيور رطبا ويابسا
- لدى وكرها العُناب والحشف البالي
- فلو أن ما سعى للأدنى معيشة
- كفاني ولم أطالب بقليل من المال
- ولكنما أسعى للمجد مؤثل
- وقد يدرك مجد المؤثل أمثالي
- وما المرء دامت حشاشة نفسه
- بمدرك الأطراف الخطوب ولا الي
كلام غزل في جسد الحبيبه
- وبيت العذارى بيوم دجن ولجته
- يطفن بالجباء المرافق مكسال
- سباط البنان والعرنين والقنا
- لطاف الخصر في التمام وإكمال
- نواعم يتبعن الهوى لسبل الردى
- يقلن لأهل الحلم لضل بتضلال
- صرفت الهوى عنها من خشية الردى
- ولست بالمقلي الخلال ولا قال
- كأني لم أركب الجوادا للذة
يمكن الان للمحبين للشاعر والكلام الغزلي الفاحش، التعرف على اجمل ما قاله الشعراء، حيث قال الشعر العديد من القصائد التي قد تم وصف جسد المرأة وبالتفصيل، حيث قال كانت هذه الاشعار في زمن الجاهلية هي اكثر الاشعار شهرة واكثرها انتشارا، ومن الجدير بالذكر اننا قد سردنا اربعة قصائد وبأنواع مختلفة في هذا المقال، وهذا لكي تتعرفوا على طريقة السرد التي كان يتبعها الشعراء قديما.