ذكر الله سبحانه وتعالى عدة أنواع من الفواكه في القرآن الكريم ولهذا يبحث الكثير من المغردين عبر منصات التواصل الإجتماعي اليوم عن الفواكه التي تم ذكره من الله عز وجل غي كتابه الكريم، يحث تم البحث عن إسم الفواكه التي تم ذكرها في عدة آيات قرانه ولأسباب أراد الله مها حكمة كبيرة، فقد تم البحث بكم عدد الفواكه التي ذكرت في القرآن الكريم.
حيث يتمحور حول هذا الذكر الكثير من الحكم والعلوم المعارف التي يتوجب على المسلم التعرف عليها والتعلم مهنا من الله عز وجل، ومن الجيدر بالذكر بأن القرآن الكريم يضم الكثير من الأحكام والمعارف الحياتية التي تلزم للمؤمن لأن يحيا حياة كريمة وأن يظفر بالجنة التي عرضها السماوات والأرض في حال أن إتبعها.
عدد الفواكه التي ذكرت في القران الكريم
من الفواكه التي تم ذكرها ن الله عز وجل في القرآن الكرم وكان لله قصداً كبيراً من ذكرها لأن تكون هي العبر والفائدة للمسلم، ومن هذه الفواكه : العنب والتين والطلح والتمر والسدر والذي يقصد به الله عز وجل النبق والنخل والرمان، فمن الملاحظ هنا أن هذه الفواكه وكما أثبت العلماء بأنها هي الفواكه الأكثر فائدة للإنسان، وكان لذكرها عدة مواقف هامة ولها العظمة عند الله، فكما ورد عن النبي محمد عليه الصلاة والسلام بأن القران الكريم لا ينطق عن الهوى ويوجد فيه فيه الكثير من الفوائد الهامة للمسلم.
معنى الطلح المنضود
مما جاء في تفسير العلماء فإن الطلح المنضود والذي ذكره الله في القران الكريم، فان الطلح المنضود هو الموز، والذي تم التفسير له والتقديم للتعرف اللغوي العربي الحقيقي له بالتالي:
- الطلح فعل.
- طلح هو طلح ويعد مصدر.
- فيقال طلحت الإبل أي إشتكت من الجوع.
- وكما يقال طلح المكان أي كثير الشجر والخضرة.
- ويقال طلح البعير أي أنه قد تعب من المشي والمسير.
الايات التي تم ذكر الفواكه فيها
لقد ذكر الله عز وجل في القرآن الكريم الفواكه وهذا يبدل على أ، اهمية الفوكه في غذاء الإنسان مهمة للغاية اولتي تعتبر من اأغذ1ية التي تحمل في طياتها الكثير من العنصر الغذاية اللازمة، وقد جاءت الايات التي تم ذكر الفواكه فيها كالتالي:
- ذكر الله لفاكهة الرطب التمر : ” وَهُزِّي إِلَيْك بجِذْعِ النَّخْلَةِ تسَاقِطْ عَلَيْك رطَبًا جَنِيًا (25) ” ( سورة مريم : 2).
- ذكر الله لفاكهة التين : ” وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) ” (سورة التين : 1-2 ).
- ذكر الله لفاكهة الرمان : ” وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ” ( سورة الأنعام : 99 ).