لحظة هروب انابيل من المتحف مع الادلة، جاءت قصة انابيل التي كانت محفوظة في متحف غامض في مونرو، كونيتيكت، عندما بدأ المعجبون بالتغريد حول هروبها الواضح، وذلك بعد ان قام شخص ما بتحديث صفحتها، حتى تعلن أنها هربت في الرابع عشر من شهر أغسطس في الساعة الثالثة صباح، وذلك وفق ما تم نشره، وقد نشر توني سبيري ، وهو صهر المحققين الخوارق الذين يمتلكون المتحف ، مقطع فيديو على موقع يوتيوب وقال فيه أنابيل هنا بكل مجدها السيئ السمعة.
لحظة هروب انابيل من المتحف مع الادلة
الدمية انابيل المتواجدة في المتحف لها نظرة مشوقة لكل من اطلع عليها ، ولكنها كانت مصدر إلهام للدمية التي كانت تحمل المظهر العتيق في الأفلام، كما وقال سبيري إن أنابيل لم يغادر المتحف اطلاقا، إن هناك نظام أمني عالي التقنية في المتحف، وان الشرطة تستجيب بشكل عام بسرعة الى اي اخبار توردهم من المتحف.
ولكن قبل أن يتمكن سيبري من تصحيح الأمور لهم، كان المشجعون يقضون يوم ميداني مع مجموعة من التكهنات حول ما حدث لأنابيل، مثل الطيران في الدرجة الأولى ،وان ما تم نشره عن هروف ابنابيل عبارة عن اشاعات، وهذا ما تحدث عنه صهر المحققين في المتحف.
لحظة هروب انابيل من المتحف مع الادلة، تدور أحداث فيلم أنابيل عن دمية تمتلكها فتاة، وهذا الدمية تدعى أنابيل، وقد ظهرت لأول مرة في عام 2010 في فيلم The Conjuring، وبعد ذلك تم انتاج ثلاث افلام لهذه الدمية، والتي اعلنت انها اجزاء لها.