ماهي نهاية قصتك لو يرحلون، كانت هذه من أكثر القصص التي انشرت في الساعات السابقة، وهذا الأمر يرجع الى وجود الكثير من قصص الحب التي تغمُر الناس والشباب، كما وتُعتبر قصة لو يرحلون أبرز هذه القصص التي جاءت كنوع من أنواع الرثاء الاجتماعي في من نحب، وللتعرف على ماهي نهاية قصتك لو يرحلون، تابع…
ما هي نهاية قصة لو يرحلون
هذه واحدة من أبرز القصص التي انتشرت مؤخراً بين السعوديين والتي لاقت الكثير من الرحيب في المُجتمع السعودي، حيثُ كان الكاتب السعودي “بدر عبد المُحسن” هو من كتبها وتفرَّد بكل المواضيع التي تتعلق بالحب والفراق الذي قد يُصيب أي من العاشقين، وهذا الأمر مهم جداً كَون أنَّ القصة تتحدث حول الأدوار الخفية التي يلعبها الكثيرين في حياتنا، ومع ذلك فاننا نُقابلهم بكل الوُد والمحبة.
اقتباسات ما هي نهاية قصة لو يرحلون
كانت من أجمل القصص والروايات التي انتشرت في الساعات الماضية في المملكة العربية السعودية هي ما قاله الكاتب السعودي بدر عبد المُحسن فيما يتعلَّق بكل مشاعر الود التي نقدمها للأشخاص المهمين في حياتنا، ومع ذلك لا نرى أي مظهر من مظاهر الحب التي نحتاجها منهم، وقيل في اقتباسات ما هي نهاية قصة لو يرحلون.
اضحكي لو يمتلي صدرك طعون
وغمضي عيونك وداري غصتك
ماهي نهاية قصتك لو يرحلون
هذي نهاية دورهم في قصتك
لو يمتلي صدرك طعون
وكانت كتابات الكاتب السعودي الشهير بدر عبد المُحسن والتي تحدث فيها عن كل الأدوار البائسة التي يلعبها الكثيرين ممن نعتبرهم كل حياتنا، حيثُ نجدهم في لحظة من اللحظات قد تجرَّدوا من كل ما ارتدوه وأقنعونا به، فلا يوجد فيهم من يستطيع أن يثبت على ما هو عليه، فكلهم مؤقت، وكلُّهم يرحل، واذا رحلوا بالفعل يتركونا ننزف، نحن أحياناً ما نستحق أن يحدث لنا كل ما حدث، لكن لم نعلم يوماً أنّهُم من المُمكن أن يكونوا هكذا.
هذه عبارة عن صياغة العديد من السطور الجميلة التي حاول الكاتب بدر عبد المُحسن أن يُصيغها لنا عبر كتابه ماهي نهاية قصتك لو يرحلون.