اقترح أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب

اقترح أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب، هو من ضمن اسئلة كتاب التوحيد فى الصف الثاني ثانوي للفصل الدراسي الأول، وقد كان من أهم الأسباب التى تجعل هناك استقامة للمسلم حتي لا ينزلق الى الأمور التى تسبب الذنوب والابتعاد عن طريق الصلاح، ولكن هنا الكثير من الأسباب التى تجنب الوقوع فى الذنوب وهو ما نتيحه هنا ونجيب عنها.

اقترح أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب

اقترح أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب
اقترح أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب

يمكن ان يكون الامر سهلا جدا من خلال:

  • حضور مجالس العلم.
  • إقامة ندوات ودورات.
  • إلقاء دروس علم

أهم أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب

أهم أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب
أهم أسباب للمسلم لتجنب الوقوع في الذنوب

هو من ضمن الاسئلة فى كتاب التوحيد للصفوف الثاني الثانوي من ضمن الفصل الأول الدراسي 1446، والإجابة عن هذا السؤال هو كالتالي:

  • يُمكن أن يُثابر بحضور مجالس العلم، وإقامة ندوات ودورات- وإلقاء دروس العلم.
  • يجب عليه أن يعلم مدى قبح هذه المعصية.
  • وما كان تحريمها إلا لدنائتها مما يُعين على اشمئزاز المرء  منها.
  • الحياء من رب العالمين ومراقبته فاستيقن من ذلك استحيا، أن يصدر منه هذا الفعل.
  • يجب على العبد يذكر نعمة الله عليه، وفضائل الله، فقد وهبها ليتمتع بها وبلا مقابل كبير، سوى البعد عن ما حرم الله واتباع أوامره – التي فيها صلاحه.
  • الخوف من ربنا سبحانه وتعالي وعقابه بتذكر عقابه على الأمر المنهي عنه.
  • حب الله سبحانه وتعالى هو من اهم المحركات للطاعة، والجزاء سيجزيه الله بعد التزام أوامره.
  • تزكية النفس وترفعها وتشريفها عن السقوط في الدنايا.

طاعة الله والابتعاد عن الذنوب

طاعة الله والابتعاد عن الذنوب
طاعة الله والابتعاد عن الذنوب

الله عز وجل خلق الخلق أشهدهم على أنفسهم، وأمرهم بالعبادة وبلتوحيد حتي يبلغوا مرضاته، وقد حذرهم عصيانه ومُخالفة أوامره والوقوع بـ محارمه، وقد جعل العقاب لذلك المناسب مع هذه المعاصي في كل من الدنيا والآخرة، فإن عصى الشخص ربه فقد خالف أمراً من أوامر الله وخرج عن طاعته، قال تعالى فى كتابة: ” وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا”.

هنا يوضح سبحانه عز وجل بان الشخص المسلم لا يجوز له اختيار أمراً بعد قضاء الله في ذلك، ومصادر المعاصي هنا عديدة منها بإرادة القلوب وهي تعتبر معصية بحق الله، ومنها ما هي بالجوارح والأعضاء والحواس، وقد بين رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم – بأنها أخطر المعاصي قال في الحديث:” وإنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ، لا يُلقي لها بالاً، يهوي بها في جهنَّمَ”.

 

Scroll to Top