تحتاج كل أسرة الى ممارسة عملية التخطيط كي تستقيم في حياتها
فالسير في الحياة بتخبط لا يهدي الا الى ظلام غير معلوم العواقب ، أما التخطيط فهو النجاح ، وقد حثنا ديننا الحنيف على ذلك عندما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( اعقلها وتوكل )) وهنا كان طلب من الرسول عليه الصلاة والسلام عند طلب من الصحابي أن يعقل الابل ، أي أن يأخذ بالأسباب فلا يتركها تسير دون تخطيط أو وجهة ثم يتندم لأنه تركها دون أن يعقلها ، بل حثه الرسول على أن يعقلها وهذا جوهر التخطيط والأخذ بالأسباب.
تواجه الأسرة بعض الصعوبات والممارسات التخطيطية أثناء عملية التخطيط ، والاجابة::
- عدم مرونة الخطة.
- عمد تنظيمها وترتيبها حسب الأهمية.
- أدوارها غير مناسبة لأفراد الأسرة.