هو تعيين القضاة للفصل بين الناس في الخصومات كان القاضي في الإسلام سابقاً هوا الخليفة على أمر المسلمين فقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم هوا الذي يقضي بين أمر المسلمين وبعد ذلك خلفه الصحابة رضوان الله عليهم مثل أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب ويجب على القاضي أن يحكم بالعدل بين الناس ولا يمين لجهة شخص على آخر لأن ذلك سيؤدي به إلى التهلكة والعذاب العظيم من الله تعالى ونستعرض لكم السؤال التالي أعزاءنا الكرام ونقدم لكم الإجابة النموذجية عن ذلك السؤال في هذه المقالة فقط تابع المقالة .
هو تعيين القضاة للفصل بين الناس في الخصومات
وقبل أن نستعرض لكم الإجابة النموذجية للسؤال السابق دعونا نتحدث عن القضاء في الفترة الإسلامية فقط كان الإسلام عادلاً في القضاء بين الناس فنذكر لكم أعزاءنا الكرام قصة عمر ابن الخطاب مع الأعرابي الذي ضربه ابن عمرو ابن العاص وقد أبوه عمرو ابن العاص حاكماً لمصر في تلك الفترة فحكم عمر ابن الخطاب بالقصاص من ابن عمرو ابن العاص والإجابة عن السؤال السابق هي (هو تعيين القضاة للفصل بين الناس في الخصومات العدل بين الناس) وكانت تلك الإجابة النموذجية للسؤال السابق مع تمنياتنا لكم بمزيد من التفوق والنجاح.