حدد نوع المشكله التي تريد البحث فيها مراعيا المعايير التي درستها، نظرا للتطورات التكنولوجيه العالميه في العديدمن المجالات ماهو الا استخلاص لتعب وسهر ومثابره وبحث وجهد الباحثين المختصين من حيث البحث والاختبار حول موضوع مخصص ، فبعد سنوات عده من مواصله البحث يتوصل الباحث لبقعه ضوء في ظلام الافق تمكنه من ان يحصل علي نتيجه بحثه وجهده ، ومن ثم يتم الوصول الي حل وبلوره المشكله ، هذا لان مشكله البحث تعتبر اهم الخطوات في كتابه البحث العلمي فلنتابع سويا المعايير
تحديد نوع المشكله التي تريد البحث فيها مراعيا المعايير التي درستها
اهم وابرز الخطوات المتخذه لتحديد نوع المشكله المراد البحث عنها وفق ما تم دراسته علي النحو الاتي :
الخبرات الاكاديميه وتتم هذه الخبرات من خلال حضور المناقشات والمحاضرات وطرح المشكله المراد دراستها.
- المواقف الميدانيه وذلك عن طريق عمل زيارات علي ارض الواقع والتدريب الذي يجعل الشخص قادرا علي مواجهه المشكلات وصنع الحلول
- الخبرات اليوميه وهذه تتم من خلال اكتساب خبرات جديده بشكل يومي حيث تعتبر الحياه ديناميكيه
- العصف الذهني وذلك من خلال الاسئله العميقه التي يتم اثارتها من اشخاصا لهم نفس الاهتمامات لتطوير الافكار الجديده حول مشكله معينه
- الاستشارات من الاشخاص ذوي الاختصاص والباحثين ورجال الاعمال والاداريين ايضا
- البحث حيث يعتبر البحث في مشكله ما بوابه بالاقتراح في حل مشكلات اخري .
هذا وقد تعرفنا علي اهم المعايير والخطوات المتخذه لتحديد نوع المشكله ، اذ لابد من الباحثين التركيز عليها باعتبارها وتصنيفها السبب الرئيسي لاجراء البحث ، لهذا يجب علي الباحث ان يتصف بالمهاره لتحديد وابراز المشكله مراعيا التركيز والعنايه في توضيح الاسباب التي وصلته وقادته لاختيار مشكله البحث ، كذلك لابد من توضيح النتائج المتوقعه بظهورها بعد عرض الحلول التي تم التوصل اليها من قبل الباحث.