وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة هو النظافة وتكفير الذنوب

وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة هو النظافة وتكفير الذنوب، إن الاغتسال هو التطهر من خلال إزالة النجاسة لأداء فريضة الصلاة، ولا يجوز القيام بالصلاة دون الوضوء أو الاغتسال لإزالة الحدث الأكبر والحدث الأصغر، فقال الله تعالى عز وجل في كتابه الكريم” يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا” من سورة النساء الآية رقم43 ، حيث نهى الله عز وجل عن الاقتراب للصلاة دون التطهر، أما إجابة السؤال وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة هو النظافة وتكفير الذنوب، هل إجابة صحيحة أم خاطئة نذكر لكم الإجابة الصحيحة فيما يلي.

ما وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة

ما وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة
ما وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة

إن وجه الشبه بين الاغتسال من النهر الجاري والصلاة، هي النظافة، وتكفير الذنوب، حيث قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال 🙁 أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمساً، هل يبقي من درنه شيئا)، وفي رواية عند مسلم (هل يبقى من درنه شيء) قالوا: لا يبقي من درنه شيئا قال: كذلك الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا) أخرجه البخاري ومسلم.

أما إجابة السؤال فهي (عبارة صحيحة).

 

Scroll to Top