كيف يفتح الايمان باليوم الاخر باب الرجاء والخوف لدى المسلم

كيف يفتح الايمان باليوم الاخر باب الرجاء والخوف لدى المسلم ، كلنا نشهد ونقر باليوم الاخر وهو اليوم الذي ينتهي فيه الزمان واواخر ايام الدنيا ، كما انه يعتبر اسما من اسماء يوم القيامه ايضا ويشتمل في مقدمته علي الحياه البرزخيه بعد انتهاء الاجل والموت للانسان ، كما ان سبب تسميته باليوم الاخر هو انه اليوم الاخير الذي لا ياتي بعده اي يوم ، كما ان الله عزوجل في هذا اليوم يقسم ويفرق بين الناس بعد الجزاء والحساب ويحشرون الي مأواهم الاخير ، ويصنفون اما الي مصير الجنه ، ام مصير النار ، اليكم اجابه السؤال بماده التوحيد كما يلي

كيف يفتح الايمان باليوم الاخر باب الرجاء والخوف لدى المسلم

كيف يفتح الايمان باليوم الاخر باب الرجاء والخوف لدى المسلم
كيف يفتح الايمان باليوم الاخر باب الرجاء والخوف لدى المسلم

كثر ذكر اليوم الاخر في سور ايات وايات القران الكريم ، حيث انها ذكررت وترددت باكثر من موضع، ولا يعتبر ايمان العبد صادقا مطمئنا الي بالتصديق الكامل بهذا اليوم ، ويعتبر ركنا من اركان الايمان ، ونوضح الاجابه علي السؤال الذي طرحناه كالاتي

  • لابد من ذكرنا عبارة الإمام ابن القيم الشهيرة: أن المؤمن يسير إلى الله بجناحي الخوف والرجاء كالطائر، ورأس الطائر هي المحبة والتي تحافظ على هذا التوازن لئلا يميل الطائر إلى جانب واحد على حساب الآخر.

لابد لنا من المعرفه بان اليوم الاخر له تاثيرا كبيرا وعظيما علي سلوك العبدالمسلم ، اذ يعتبر سببا من اسباب تقوي الله واستقامه لسوك الانسان ، وعدم التمسك بمغريات الدنيا ، كما انه يعتبر شرط من شروط الايمان بالله تعالي بكل ما يحمل من احداثا وتفاصيل .

Scroll to Top