الطريقه السليمه التي تقابل بها المصائب، توجد المصائب في حياه الانسان بشكل كبير جدا خصوصا وان المؤمن بالله دائما مبتلى والبلاء من الله يكون على قدر المحبة وعلى قدر ما يريد الله سبحانه وتعالى ان يجعل الانسان قريبا منه ويلجا اليه بالدعاء، وقد ارشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يكون المُسلم عند حسن الظن بالله سبحانه وتعالى لأن الانسان المؤمن دائما يكون مبتلى، وللاجابة الصحيحة على سؤالنا التعليمي بعنوان، الطريقه السليمه التي تقابل بها المصائب، تابع السطور التالية.
الطريقه السليمه التي تقابل بها المصائب؟
وجد المصيبة في حياة المسلم يجعل الله سبحانه وتعالى يرفق بالمؤمنين وخصوصا المؤمن المصاب ولا انسان دائما يجب ان يتوكل على الله وتوكل على الله يكون من خلال الرضا بما قسمه الله سبحانه وتعالى الصبر عند المصائب و الصبر مفتاح الفرج و الانسان المؤمن يجب عليه ان يصبرك ينال رضا الله سبحانه وتعالى.
ما هي الطريقه السليمه التي تقابل بها المصائب
هذا وقد دلت الآيات القرآنية الكريمة التي قيلت حول الصدر وحول المصائب فكانت كلها تجتمع حول ان الله سبحانه وتعالى يعين المسلم المؤمن به على تحمل المصائب في حال كان ايمانه صحيحا والله تعالى لا ينسى عباده المؤمنين فالإنسان يجب عليه ان يصبر ويحتسب كل ذلك عند الله في عندما يصاب المسلم المؤمن بالله، ويدعو الله حينها ويتوب اليه ويستغفره ويتوب الله عليه ويدعوا الله أيضاً أن يرحمه في ضعفه وهذا الامر هو ما يرضى الله سبحانه وتعالى من ان يجعل المسلمين قريبين منه سبحانه.
الاجابة الصحيحة:
- الصبر والاحتساب
والى هنا فقد وصلنا الى الاجابة الصحيحة التي نضعها بين يديك والتي تتعلق بسؤالنا التعليمي حول، الطريقه السليمه التي تقابل بها المصائب.