أقوال وأفعال يثاب فاعلها ولا تبطل الصلاة بتركها لا عمداً ولا سهواً هي، الصلاة تقسم الى أركان تفرض على من يؤدي الصلاة وسنن مؤكدة وسنن غير مؤكدة، والصلاة الركن الثاني من أركان الأسلام، وهي عماد الدين، وذهب بعض الأئمة الى تكفير تاركها، وتهاون بعض الأئمة وأعتبروا أن تاركها كسلا وتهاون، يقع علية حد التعزير، وفرائض الوضوء هي:
- القيام مع القدرة
- تكبيرة الأحرام
- قراءة الفاتحة
- الركوع
- الأعتدال في الركوع
- السجود مرتين
- الرفع من السجود
- الجلوس بين السجدتين
- السكون في كل ركن
- الجلوس للتشهد والتسليم
- التشهد الأخير
- والتسليم
- ترتيب الأركان
وأركان الصلاة لا تسقط عمدا أو سهوا.
أقوال وأفعال يثاب فاعلها ولا تبطل الصلاة بتركها لا عمداً ولا سهواً هي
ويوجد في الصلاة واجبات منها:
- التكبير بين الأركان
- القول سمع الله لمن حمده
- القول ربنا ولك الحمد
- القول سبحان ربي العظيم
- القول سبحان ربي الأعلى
- القول ربي أغفر لي
- التشهد الأول
- الجلوس للتشهد
أما الواجب فيسقط بالنسيان فقط و يجبره سجود السهو.
أقوال وأفعال يثاب فاعلها ولا تبطل الصلاة بتركها لا عمداً ولا سهواً هي
وسنن الصلاة تنقسم الى أقوال وأفعال، والسنن القولية تكون :
- دعاء الأستفتاح
- التعوذ
- البسملة
- قراءة سورة بعد الفاتحة
- التسبيح في السجود والركوع
- قول آمين
- الجهر بالقراءة للأمام
- ما زاد عن قول ربي أغفر لي بين السجدتين
- الدعاء بعد التشهد
والسنن الفعلية تكون:
- رفع اليدين عن التكبير والركوع
- وضع اليد اليمنى فوق اليسرى
- النظر موضع السجود
- جعل الرأس حيال الظهر في الركوع
- وجعل الظهر مستوي في الركوع
- الأفتراش في الجلوس بين السجدتين وفي التشهد
والأفعال والأقوال التي يثاب فاعلها ولاتبطل الصلاة بتركها عمدا أو سهوا هي سنن الصلاة، أما أركان الصلاة أو فرائضها فتركها يبطل الصلاة عمدا أو سهوا، أما الواجبات فتستوجب سجود سهو في تركها.