من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من، أختر الأجابة الصحيحة من بين الأجابات:
- الشرك الأكبر
- الشرك الأصغر
- المعاصي دون الشرك
- الشرك الأكبر هو أشراك أحد مع الله في العبادة، والشرك الأكبر هو الجحود في العبادات مثل الصلاة والصيام وغيرها، حيث أن المشرك يعبد شيئا أو يعظم شيئا مع الله، فالله ينفرد بالعبادة، وينفرد في الملك، والشرك الأكبر له ثلاث أنواع هي:
- الشرك بالربوبية
- الشرك بالألوهية
- الشرك بالأسماء والصفات
من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من
![من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من](https://i2.wp.com/imgs.photo/من-حلف-بغير-الله-يعتبر-فعله-من.webp)
- الشرك الأصغر هو الفعل الذي يناقض كمال التوحيد بالله أي أشراك أحد بالفضل في الأشياء مع الله، وهو لا يخرج من الشخص من الأسلام.
- المعاصي هي عكس الطاعة والمعاصي هي الذنوب، ومخالفة أمر الله، وعدم الأنتهاء عما نهى عنه، ومنها ما يعتبر من الكبائر مثل شرب الخمر و عقوق الوالدين، ومنها صغائر.
من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من
![من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من من حلف بغير الله ، يُعتبر فعله من](https://i2.wp.com/imgs.photo/من-حلف-بغير-الله-يعتبر-فعله-من.webp)
ومن حلف بغير الله، يعتبر فعله من الشرك الأصغر، أي أن الأجابة الثانية هي الصحيحة، والشرك الأكبر له الكثير من الصور والأشكال التي يقع فيها الأنسان بقصد أو عن غير قصد ومنها:
- لولا الله وفلان
- الرياء
- ماشاء الله وماشئت
- الحلف بغير الله
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: ( أَلاَ مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلاَ يَحْلِفْ إِلَّا بِاللَّهِ، فَكَانَتْ قُرَيْشٌ تَحْلِفُ بِآبَائِهَا، فَقَالَ: لاَ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ ) رواه البخاري.
وفي رواية أخرى أن النبي قال (مَنْ كَانَ حَالِفًا، فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ).