زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب، كثيراً منا ما يتعرض الى اعلانات وظيفية محددة، عادةً ما تستهدف أشخصا بقدرات محدةة وشهادات معينة،هذا الأمر كان له العديد من الاهمية، خصوصاً وأنَّ الأمر هنا يتعلق بالتعرف على العديد من المعايير التي يجب أن توجد في المتقدم للوظيفة، وبالتالي فانَّ هذه المسألة لها تهتم أيضاً بالمحاور التي تكون موجودة عند المتقابلين، وبالتالي يكون الأمر ذو قيمة كبيرة، بحيثُ يتم التعرف على أفضل ما لدى المتقدم من أجل أن يُعرف ما اذا كان مُناسباً أم لا للوظيفة، وللحديث حول هذا الأمر، سنستهل مقالتنا هذه بعنوان، زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب، تابع…

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً

تدور المحاور التي توجد فيأي مقابلة حول العديد من الأمور الموجودة في الوظيفة، هذا الأمر له دلالة كبيرة على أنَّ قدرة المتقدم على أداء الوظيفة والمعلومات التي عنده حول الوظيفة نفسها، وبالتالي فانَّ هذا الأمر له قيمة كبيرة، خصوصاً وأنَّ الأمر هنا أيضاً يتعلق بالكيفية على أداء المقابلة.

زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب ؟

ووفقاً لسؤالنا التعليمي الذي نضعه بين يديك في مقالتنا هذه، فانَّ مهند هو عبارة متقدم لوظيفة معينة، وكانت المقابلة عبارة عن اما يزيد عن أربعين محوراً، هذا العدد من المحاور يُعتبر ربما يُعتبر كثيراً جداً في المقابلة، ولكن الأمر هنا كان يعتمد على قدرة المتقدم على أدء أفضل ما عنده، وبالتالي فانَّ.

الاجابة الصحيحة:

• هذا العدد كبير جداً، خصوصاً وأنَّ المقابلة بالعادة لها معاييرها، وفي نفس الوقت لها قيمتها الكبيرة، وهذا أيضاً ما يجعل المتقدمين يخضعون الى أسئلة صعبة في العادة، ولكن الامر بشكل عام لا يتعلق بوجود أكثر من 40 محور في المقابلة.

والى هنا فقد وصلنا الى الاجابة الصحيحة على سؤالنا التعليمي المهم الذي هو بعنوان، زميلي مهند كانت محاور مقابلته تزيد عن أربعين محوراً . هل هذا العدد من المحاور مناسب.