الصور التي تلتقط في حالة الوضع الرأسي لعدسات أجهزة التصوير، يعود أحتراف التصوير الى بدايات القرن العشرين بعد أختراع الكاميرا، وأكتسبت الكاميرا الكثير من الأهمية عن الانسان منها:
- أصبحت الكاميرا الشئ الذي يحفظ الذكريات للأشخاص
- نقلت الصورة من مكان الى آخر
- نقلت الحدث والخبر من آخر الدنيا
- أصبحت ملازمة للأنسان في تسجيل كل لحظاته السعيدة والحزينة
- للصور عدة أنواع يلتقطها الأنسان منها :
- الطبيعية
- الغير ملونة
- الصحفية
- صور الأعلانات
- ليلية
- متسلسلة
- لقطة قريبة أو مغلقة
الصور التي تلتقط في حالة الوضع الرأسي لعدسات أجهزة التصوير
- والصورة التي تلتقط في حالة الوضع الرأسي لعدسات أجهزة التصوير هي صورة رأسية أو صورة عمودية
- أما الصورة التي تلتقط في حال كانت الكاميرا في وضع مائل بحيث تغطي مساحة أكبر وأحداث أكثر هي صورة مائلة
- وبدأ حركة التصوير الحديث حيث تم تطوير الكاميرات المدمجة التي تصور من نفسها والكاميرات الأوتوماتيكية وتوالى تطويرها حتى وصلنا الى الكاميرات ذات التقنيات الرقمية وقد تم صناعة أول كاميرا رقمية في العام 1991 ميلادي من قبل شركة كوداك وكانت صيحة في وقتها ووصلنا الى أنا الكاميرا أصبحت من ضمن الهاتف المحمول وتكون في منهى الدقة فهي ملازمة لجميع الأشخاص في العالم تقريبا.