كلمات سفينة الدوحة، اشتهرت بشكلا مؤخرا اغنيه سفينه الدوحه الذي قام بكتابتها المستشار بالدوان الملكي والمشرف العام علي مركز الدراسات والشئون الإعلامية سعود القحطاني ضاري والذي حملت العنوان سفينه الدوحه والتي قام بغنائها الفنان وليد الشامي، حيث ان هذه الاغنيه تحمل في طياتها العديد من المضامين التي اشارت علي قدره الشاعر في وصف العديد من الاحداث المتنوعه بطريقه تحمل بها الفخر والحكمه ايضا، هذا الي جانب التوضيح لموقف الدوحه من ممارسات ترمي إلى تفتيت اللحمة الخليجية ومن ثم احداث الفتن في كافه العالم العربي، سنورد كلمات اغنيه سفينه الدوحه اسفل المقاله الاتيه.
كلمات سفينة الدوحة
حملت الاغنيه سفينه الدوحه في مضمونها الوطنيه حيث انها اشتملت علي الرسائل التي تم توجيهها الي الدوحه التي قامت الكثير من الدول الاربعه التي تدعي المكافحه للارهاب بمقاطعتها «وإلا حمد جاسم خبير الأراجيف.. ما شاف شر إلا فرح به وزاده»،هذا وقد قام الشاعر مواصله الكشف عن العديد من الفضائح للحكومه القطريه مشيرا الي ان التقارب بينها وبين ايران سيخلف من ورائه الكثير من التحاسيف ولن يعود الا بحمل الذل والخساره في طيااته فاليكم اهم كلمات اغنيه سفينه الدوحه كلمات علي الشكل الاتي:
- حمام ياللي بالغصون المشانيف
- تنوح مدري هَمْ وإلا سعاده
- ذكرتني باللي ما تحتاج توصيف
- اللي عليها الجفن مبطي سْهاده
- كم مرني طاري وكم زارني طيف
- لا ذعذع الغربي يجي مع براده
- والبارحة في مجلس الغدر والزيف
- مجلس حمد خليفه وفي بلاده
- جاني من الدوحة وعيد وسواليف
- وأقول للأقزام زيدوا زياده
- وأقولها واثق ومن دون تكليف
- وأعيدها والفائدة بالإعاده
- يمناك لا ترفع عصاها على السيف
- تجيبك لحدب السيوف القراده
- وأنا على حق ومعي سيفٍ رهيف
- معي ولد سلمان حزم وسياده
- وإلا حمد جاسم خبير الأراجيف
- ما شاف شر إلا فرح به وزاده
- حتى بلاده ما سلمت منه يا حيف
- أحداث غدر الوالدين المُعاده
- يا واقفين من الحماقة على جريف
- اللي بليا رأي سهل انقياده
- وحمد ابن ثامر مكلف بتآليف
- أحداث ضد سعود حسب اجتهاده
- أوجد قناته للدجل والملاقيف
- ما خاف ربه واستحى من عباده
- وإن كنت أدور للحمدين توصيف
- مثل الجمل يرثع وهو في قياده
- يا ربعنا يا أهل قطر يالعواريف
- حنا لكم أخوان شعب وقياده
- سفينة الدوحة بليا مجاديف
- وقبطانها ما هو بيم القياده
- يلعب بها عزمي بشارة على الكيف
- فاسد وشوفوا وش نتائج فساده
- صارت قطر معرّضة للصواديف
- خيّم عليها الليل وأظلم سواده
- يا أهل قطر حنا ربوع ومواليف
- نشعر بضيقة مثلكم وبنكاده
- وحب آل ثاني بالضلوع المهاديف
- في بال كل سعودي وفي فؤاده
- ترى الأخو مهما قسى ماهو معيف
- يزعل عليك ويحتفظ في وداده
- واليوم ترجون المعزة من ضعيف
- قطر على طهران صار اعتماده
هذا وفي اخر ما تم كتابته من قصيده سفينه الدوحه فقد قام ضاري بكتابه بصوت السعوديين بالفخر والاعتزاز بهذه الدوله وبقيادتها الرشيده، حيث ذكر قائلا:
- وإلا السعودية جبل شاهق منيف
- سادت على الدنيا ونعم السياده
- يأمن بنا الخايف ويفرح بنا الضيف
- حنا بدايات الفخر وامتداده.