تحضير درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط في المنهاج المُقرر في الجزائر يسعى للحصول عليه الكثير من المعلمين فإنّ الطريقة المثالية والصحيحة لتحضير الدروس من الممكن أن تخفى على أي مدرّس جديد يفتقد الحبرة والمهارة العالية في عملية شرح الدرس، حيثُ قبل الدرس يجب على كل مدرس أن يُعدّ للحصة ويُحضّر لها في دفتر التحضير المُعتمد من قبل الوزارة أو المدرسة، وهذا من شأنه أن يُساعد المعلم في إيصال المعلومة للطالب، فتكون الخطوات التي سيقوم بها المعلم في الفصل واثناء الحصة مُرتّبة ومُوزّعة كلٌ حسب الهدف المنشود والمرجوّ تحقيقه، وحسب وقوع الهدف ما بين الأنواع الثلاثة من المهارات في هرم ماسلو التعليمي التربوي، فيهتمّ المُدراء والمٌوجّهين في توجيه المعلم ليعتمد الطريقة العلمية التربوية السليمة في إيصال المعلومات التي يسعى لايصالها في حصّته، ولعلّ درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط في الجزائر من ضمن الدروس التي لها أهمية كبيرة في المرحلة المتوسطة، لذا سنوافيكم هنا بكل ما يلزم لتطبيق تحضير درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط.
درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط
الآن سنوافيكم بكل ما هو مهمّ ونتموذجي للقيام بتحضير درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط، حيثُ هذا الدرس من الدروس التي تُزوّد الطلاب بالعديد من المعلومات التي تخصّ المظاهر الجغرافية المتنوعة في بلادهم، من جبال وهضاب، وسهول، حيثُ يتناول النص ويهتمّ بهواية تسلق الجبال، ويتطرّق للحديث عن جبال موجودة في الجزائر، إليكم التحضير.
- محتوى نص الدرس
1 بيان الكاتب كيف كان الانسان القديم لا يهتمّ بتسلق الجبال
2 أنّ الاوروبيين هم اول من بدأ في تسلق الجبال.
3 ظهرت هواية تسلق الجبال في أول القرن الثامن عشر في قارة أوروبا.
4 أي نجاح من الممكن أن يُحرزه المتسلق هذا دليل على أنّه يتحلّى بالشجاعة والارادة، وهو بمثابة انتصار. ال
5 توضيح كيف تطوّرت هواية تسلق الجبال، وذلك بفضل تطور الوسائل المستخدمة فيها.
- الهدف العام من الدرس
أن يتحلّى الطالب بالشجاهة، وأن يُشير المعلم إلى أنّ الشجاعة والارادة هما طريق النصر والنجاح.
يجب على المعلم أن يتطرّق للحديث عن هواية تسلق الجبال، وأن يُحاول غرس القيم السامية في نفوس الطلاب، والعادات الحسنة، لا سيّما الشجاعة والصبر، والإرادة، وعدم الاستسلام، وإن اخطأ أن يُحاول مرارًا وتكرارًا.
قدمنا لكم ووضعنا بين أيديكم تحضير درس تسلق الجبال للسنة الرابعة متوسط، الدرس الذي تعتبره وزارة التعليم الجزائرية درسًا مهمًا بالنسبة للطلاب، فهو واحد من تلك الدروس التي ستترك أثرًا واضحًا في حياة الطالب.