صور لمياء القرني المجاهره بالمعاصي تفاصيل وتقرير خاص

صور لمياء القرني المجاهرة بالمعاصي تفاصيل وتقرير خاص قام بها موقع العربي من أجل التعرف علي هذه الشخصية التي انتشرت بشكل كبير في الوطن الإعلامي السعودي، عب مواقع التواصل الاجتماعي، فقد تمكنت لمياء من طرح العديد من الفيديوهات الخطير التي تجاهر بالمعاصي، دون الخوف من المحاسبة القانونية في المملكة، فمن المعروف أن المملكة العربية السعودية تعتبر بلاد الإسلام العظيم، وتتحفظ علي كل الأمور التي تخرج عن نسق الشريعة الإسلامية من خلال تطبيق شرع الله في البلاد ،ومن أهمها الحفاظ علي طهارة المرأة وكرامتها في البلاد، ومن أجل ذلك تعمل علي وضع قوانين تحد وتعاقب كل من يجاهر بالمعاصي في البلاد، فمن خلال الفقرات التالية سنتعرف بشكل أفضل.

صور لمياء القرني وفيديوهات مسربة إباحية

صور لمياء القرني وفيديوهات مسربة إباحية
صور لمياء القرني وفيديوهات مسربة إباحية

تعبر لمياء القرني، فتاة سعودية مقيمة في السعودية، لكن هنالك العديد من الإشاعات التي تتحدث علي أنها ليست سعودية، لكن هذه المعلومات ليست دقيقة، فمن خلال متابعة أحد حساباته، عبر مواقع التواصل كتبت لمياء، أنها تسعى للوصول إلي الحرية الشخصية في عمل ما تريد، فيما لا يتجاوز القانون، فالإنسان حرا في عمل ما يريد بما لا يؤذي الآخرين.

فخرجت العديد من التصريحات في الأجهزة الأمنية أنه هذه الأمور مخالفة للقانون من طرح العديد من الأمور المخلق بالآداب العام في البلاد، بالإضافة إلي كونها معصية يحاسب عليها الله عزوجل، لكن من المفاجأ أن هذه الظاهرة انتشرت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، ويكون الهدف منها هو كسب أكبر عدد من المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي دون الاكتراث بالسلوكيات السلبية التي تنشرها مثل هذه الفيديوهات.

حيث تشتهر الفيديوهات التي تقوم ببثها بشكل مباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتلاقي إقبال كبير من الشباب السعودي، فهذا الأمر جد خطير علي مستقبل المجتمع، أذا انتشرت هذه الآفات، حيث يحاسب القانون عليها من خلال الملاحقة القانونية، والعقاب المباشر، وقد تصل إلي السجن من أجل التأديب.

في ضل الوضع الجديد في العالم الذي جعل الجميع ينفتح علي تقاليد الآخرين، ومشاهدة حياة الآخرين يتعلم الأفراد في المجتمع العادات السلبية، من خلال مشاهدة أمثال لمياء، فهذه الأمور تعتبر منافية للآداب المجتمعية حتى في الدول الأجنبية، فيما يتعلق بمصير الأبناء، لكن المجتمعات العربية، مزالة تعاني من التخلف، وإساءة استعمال التكنولوجيا بشكل كبير، فيقع مثل هذه الأمور علي عاتق الأجهزة الأمنية التي تتابع شبكات الإنترنت، من أجل المحافظ علي ما بقي من أخلاق المجتمعات من الانهيار الكامل.

 

Scroll to Top