هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها

قال تعالي في كتابه العزيز من سورة الأعراف الاية 179 (( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ )) (179)

وكان السؤال التالي/ هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها…..

اجابة السؤال: صحيح ، حيث تنفي الايات انتفاعهم بجوارحهم التي أكرمهم الله بها.

اجابة السؤال: صحيح ، حيث تنفي الايات انتفاعهم بجوارحهم التي أكرمهم الله بها.
اجابة السؤال: صحيح ، حيث تنفي الايات انتفاعهم بجوارحهم التي أكرمهم الله بها.

حيث وضحت الايات أن الغافلون هم من لم ينتفعوا بما أنعم الله عليهم بل زادوا في الأمر أنهم لم يحسنوا استغلالها ، فكان المصير جهنم والعياذ بالله.

Scroll to Top